Pages
Ottoman Qur'an folio, Iran, circa 1700-1800 ce
وَ'ماَانْفَقْتُمْ منْ نَفَقَةٍَ اَوْنَذَرْتُمْ مِْنْ نَذْرٍ فَاِنَُ الله يَعْلُمهُ و'ما ِللظّاِٰلٍينَ مِْن اَنصارٍ❊[270] اِنْ بُنْد وُ االُصَّدَ فٰاتِ فَِعّٰاِ هِىَ وَانِْ تحُفْوُ هٰل وَ تُو تُو هَااْلُفقَٰءَ فهُوَ خَْيرلَكُفْر وَيُكَّفِرعُنَكْمُ مِنْ سِيَّنَا تِكُمْ وَاُللُه غاَ تْعَلُونَخَبِير❊[271] لَيْسَ عَلَيْكَ هُدٰ يُهْم وَلكِنَّ اْللهَ يهَدْى مَن لَيتاءُ وَما تُنْفِقُواِ مْن َخيْرٍ فَلَانْفُسِكُمْ وَمٰا تُنْفِقُو اِلَّااْبتِغٰاءَ وَجْهِ اْللهِ وَ مٰا تُنْفِقُوامِنْ خَيْرٍيُوَقَّالَيْكُمْ وَاَنْتُمْ لْاٰنُظْلَو❊[272] للفقاء الدين احصر وافى سبيل الله لايستطيعون ضنبا فى الارض كحسبهم اكجا هل اغيناء من التعقفت تع فهم بسيلمي هم لا بسىلو نالناسراكحافاوماتنفقوامن خير فان الله به عليم ❊[273] الذ ين ينفقونا موالهم باليل والنهارسزاوعلاينة فاهم اجى هم عندربهم ولاخوف علي هم ولا هم كخن نون❊❊[274] ألَذَينيَكْ كُلُونَ الرِّبواليفَوُمُونَلأكَا يَفُومُ ألَذى يَتَخَّبَّطُهُ آلشَيْطَانٌ مِنَ آلنَسِ ذلِكَ بِآ نَّهُمْ فاٰ لُو النَّاَ البَيْعُ مِثْلُ الِرّبٰو اوَاَحَلَ اٰلله اٰلبَيعَ وَ حَرَّ و اٰ لِر بوافَمَنْ جآءَهُ مَوْعِظَةُ مِنْرَبَّفِك نْتَهى فَلَهُ ما سَلَفَ وَ اصُهُ الى آللهِ وَ مَن عٰادَ فَاوُ لنِلَنا صَحا بُاٰلنّٰا رِهُم فها خالِدوذَ ❊[275] يَحَقُ اللهُ اٰلِرّ بٰواوَيُرْ في اٰلصَّدَ قَاتِوَ اللهُ لاٰ مُجيبُّ كُلَّكَفّاٰرٍ آ تيمٍ ❊[276] اِنَّ اٰلَّذِينَ اٰمَنُواوَعَمِلُوا اٰلصَّا محَاتِ وَآفَا مُوا اٰلصَّلوةَ وَا تَوُا اٰلزَّكوةَ لَهُمْ آجْىُ هُمْ عِندَ زَبِّهِمْ وَلاٰ خَوْفُ عَليرْ هُمْ وَلاٰ هُمْ كَيْنَنُونَ ❊[277] ياٰ اَيُهَّا اٰلَّذِينَ اٰمَنُو اٰا تَّفُوا اٰللهَ وَذَرُوا ما بقَىِ مِنَ اٰلرِبّٰو ااِنْ كُنْتُمْ مُوْمِنين ❊[278] فَاَنْ لَمْ تَفْعَلُو افْا ذَنُو امِجَرْبٍ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ وَلنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُوسُ امَو اٰلِكُمْ لا تَظْلُحِو نَ وَ لا تُظْلَمُونَ ❊[279] وإن كان ذو عسرة فنظرة الى ميسرة وأن تصدقوا خير لكم إن كنتم تعلمون❊[280] وا تقوا يو ما تر جعون فيه الي الله ثم تو قي كلفس ما كسبت و هم لا تظمون❊[281]
Ottoman Qur'an folio, Iran, circa 1700-1800 ce
ياَ اَيُهّاَ ٱلَّذيَن اٰمَنُوا اِذ ٰاٰتَدٰ اَيْنُتْم بِدَيْنٍ الٰى اَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْبُتوُهُ وَلْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كٰاتِبُ باْلِعَدْلِ وَلٰا يَابْ كَاٰتِبٌ اَنْ يَكْتُبَ كَمٰا عَلَّمَهُ ٱللهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ ٱلَّذِى عَلَيْهِ اْلحَقُّ فَلْيَتَّقِ ٱللهَ رَبَّهُ وَلٰاَ يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئاً فَاِنْ كٰانَ ٱلَّذِى عَلَيْهِ اْلحَقُّ سَفٖيهًا اَوْ ضَعٖيفًا اَوْ لاٰ يَسْتَظٖيعُ اَنْ يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَاسْتَشْهِدُوا شَهٖيدَيْنِ مِنْ رِجٰالِكُمْ فَاِنْ لَمْ يَكُونٰا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَاَتٰانِ مَمِّنْ نَرْضَوْنَ مِنْ الشُّهَدَاءِ اَنْ تَضِلَّ اِحْدٰهُمٰا فَتُذَ كِّرَ اِحْدٰهُمٰا الْاُخْرَىٰ وَلَا يَاْبَ الشُّهَدٰاءُ اِذٰا مٰا دُعُوا وَلٰا تَسْمُوا اَنْ تَكْتُبُوهُ صَغٖيرًا اَوْ كَبٖرًا اِلٰى اَجَلِهِ ذٰلِكُمْ اَقْسَطُ عِنْدَ ٱللهِ وَاَقْوَمُ للِشَّهٰادَةِ وَاَدْنٰى اَلّٰا تَرْتٰابُوا اِلّٰا اَنْ تَكُونَ تِجٰارَةً حٰاضِرَ تُٖدِيرُوَنَهَا بَتْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنٰاحٌ اَلّٰا تَكْتُبُوهٰاَ وَاَشْهِدُوا اِذٰاَ تَبٰا يَعْتُمْ وَلٰا يُضٰارَّ كٰاتِبٌ وَلاٰ شَهِيدٌ وَاِنْ تَفْعَلُوا فَاِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَاتَّقُوٱ اللهَ وَيُعَلِّمُكُمُ ٱللّٰهُ وَٱللّٰهُ بِكُلِّ شَىْءٍ عَلِمُ وَاِنْ كُنْتُمْ عَلٰى سَفَرٍ وَلَمْ تَجِدُوا كٰاتِبًا فَرِهٰانٌ مَقْبُوضَةٌ فَاِنْ اَمِنَ بَعْضُكُمْ بَغْضًا فَلْتُؤَدِّ ىْ الَّذٖى اؤْتُمِنَ اَمٰانَتَهُ وَلْيِتَّقِ ٱللّٰهُ رَبِّهُ وَلٰاَ تَكْتُمُوا انشَهٰادَةَ١٢ وَمَنْ يَكْتُمهْاٰ فَاِنَّه اٰثِم فَلْيهُ وَ الٰلُّه بِمٰاَ تْعَمُلونَ عَليمُ (٢٨٣) لِلّه مٰا فىِ اُلسَّمًواتِ وَ مٰا فىِ الْاَرْضِ وَاْنِ بُتْدُ و امٰا فى اَنْفُسِكُمْ اَوْ تُخْفُوهُ يُحٰاسِيْكُمْ بِهِ الٰلُّه فَيَغْفُر لَمِنْ يَشْٰاءُ وَ يُعَذِّبُ مَنْ يَشٰاءُ وَ الٰلّهُ عَلىٰ كُلِّ شَىْءُ قَديُر (٢٨٤) اٰمَنَ الرَّسُولُ بِما اُنْزِلَ اِلَيْهِ مَنْ رَبِّهِ وَ اْلُؤمِنُونَ كُلُ اٰمَنَ نِاْللّهِ وَ مَٰلَئِكَتِهِ وَ كُتُبِهِ وَ رُسُلِهِ لٰاُ نَفِرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ نِنْ رُسُلِهِ وَقٰالُوا سَمِعٰناَ وَاَطَعْنٰا غُفٰرَاَنَكَ رَبَّنٰا وَاِلَيْكَ المصَيرُ [٢٨٥] لٰا يُكَلِّفُ ٱلٰلُّه نَفْسًا اِلّاٰ وُسْعَهٰا لَهٰا مٰا كسَبَتَْ وَعَليْهٰا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّٰنا لَا تُٰؤاخِْذٰنا اِنْ ذَسِيٰنا اَو اَخْطَاْٰنا رَبَّنَٰا وَلٰا تَحْمِلْ عَلَيْٰنا اِصًا كَمٰا حَمَلْتَهُ عَلى ﭑلَّنِينَ مِنْ قَيْلِنٰا وَ لٰاَ قْحِمِلْ عَلَبٰنا لْصًا كَٰما حَمَلْتَهُ عَلَ ﭑلَّذِينَ مِنْ قَيْاِنٰاَ ربَّنٰا وَ لٰﭑ تُحَمِّلنَا مٰا لٰا طٰاَقةَ اَناٰ بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنٰا وَارحَمْٰنا اَنْتَمَوْ لٰيٰنا فَانْصُرنٰا عَلَ الْقَوْمِا الكٰا فِرينَ
Ottoman Qur'an folio, Iran, circa 1700-1800 ce
وَلَقَدْعَهْدِ نٰا اِ لٰی اٰ دَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِیَ وَلَمْ تَجِدْ لَهُ عَزْ ماََ {١١٥} وَاِذْ قُلْٰنِا لْلَذثِكَةَ اِسْجُدوُا لاِٰدَمَ فَسَجَدُ واالّٰاِ اِبْليسَ اَ هٰب فَقُلْٰنا يا أدَمُاِنَّ هٰذٰ عَدُ وُُّلَكَ وَ لِزَ وْ جِكَفَلٰاُخْين حَنَّكُاٰ مِنْ لَحْنَّةِ فَتَسُّقْیٰ {١١٦} اِنَّ لَكَاَ لَّاتَجُوَع فيٰها وَلٰا تَعْری {١١٧} وَاَنَّكَ لٰا تَظْهَوُ ا فِهٰاوَلٰا فَضْحٰی {١١٨} فَوَسْوَسَالَيْهِ ألشَّيطٰانُ قٰالَ يٰا اٰدَمُ هَلْ اَدُلُكَّ عَلٰی شَجَرَة انَخُلْدِ وَ مُلْكِِ لٰايَبْلٰی {١١٩} قَاكَلَاٰ مِيهْنٰا فَنَدَتْ لَهْاٰ سَوْاٰتُهُمٰا وَ طَفِقُا خَيْصِفٰانِ عَلَيْهِٰا مِنْ وَرَقْ اِجَتَتِ وَ عَصٰ اٰدَمُ رَيَّرُ فَغَوٰی {١٢٠} ثُمَّ اجْتَبٰيُهَ رُيُ فَتٰا بَ عَلَيْهِ وَ هَدٰی {١٢١} قالَ اِهْبطا مِخْاجَميعاً بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّفَاِمّايَاْ تِيَنّكُمْ هنّى هُدىً فَمَنِ اَتَّبَعَ هُدىَفَلا يَصِنلُّ وَلايَسثْقى{١٢٢} وَمَنْ عْضَ عَنْ ذكَمْى فَانَّ لَه مُعَيشَةً صَبّكاً{١٢٣} وَنَحْشٌ يَوْ مَلْقِهَةِ اَعْى {١٢٤} قالَ رَبِّ لَمِ حَشَرْ يَنى عْى وَقَدْكُنْتُ بَصيراً {١٢٥} قالَ كَذلِنَ اَنَتْكَ ياتُنا فَنَسيهَتا وَعَضىادَمُرَبَهُّ كَذلِنَ لْيَوْمَ تُنْسى {١٢٦} وَكَذلِنَ نَجْهى مَن اَسعَفَ وَلَمْ تُوّْ مِنْ باياتِ رَبِّ وَلَعَذبُ لآ خَِنة اَشَدُّ وَاَبْقى{١٢٧} اَفَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ كَمْ اَهْلَكْنٰا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ يَشْوُنَ فِى مَسٰاكِنِهِمْ اِنَّ فِى ذٰلِكَ لَاٰيٰا تِِ لِاُوْلِى اْلنُّهٰى{١٢٨} وَلَوْ لٰاكَلِمَةُُ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَكٰانَ لِزٰاَمَل وَاَجَلُُ مُسَمََّى {١٢٩} فَٱصۡبِرۡ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ قَبۡلَ طُلُوعِ ٱلشَّمۡسِ وَقَبۡلَ غُرُوبِہَا وَمِنۡ ءَانَآىِٕ ٱلَّيۡلِ فَسَبِّحۡ وَأَطۡرَافَ ٱلنَّہَارِ لَعَلَّكَ تَرۡضَىٰ {١٣٠} وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعْنَا بِهِأَزْوَٲجً۬ا مِّنْهُمْ زَهْرَةَ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا لِنَفۡتِنَہُمۡ فِيهِۚ وَرِزۡقُ رَبِّكَ خَيۡرٌ۬ وَأَبۡقَىٰ {١٣١} وَأۡمُرۡ أَهۡلَكَ بِٱلصَّلَوٰةِ وَٱصۡطَبِرۡ عَلَيۡهَا لَا نَسۡـَٔلُكَ رِزۡقً۬ا نَّحۡنُ نَرۡزُقُكَ وَٱلۡعَـٰقِبَةُ لِلتَّقۡوَىٰ {١٣٢} وَقَالُواْ لَوْلَا يَأْتِينَا بِـَٔايَةٍ۬ مِّن رَّبِّهِ أَوَلَمْ تَأْتِہِم بَيِّنَةُ مَا فِى ٱلصُّحُفِ ٱلْأُولَىٰ {١٣٣} وَلَوْ أَنَّآ أَهْلَكْنَـٰهُم بِعَذَابٍ۬ مِّن قَبْلِهِ لَقَالُواْ رَبَّنَا لَوْلَاْ أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولاً۬ فَنَتَّبِعَ ءَايَـٰتِكَ مِن قَبْلِ أَن نَّذِلَّ وَنَخْزَىٰ {١٣٤} قُلْ ڪُلٌّ۬ مُّتَرَبِّصٌ۬ فَتَرَبَّصُواْ فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحَـٰبُ اْلصِّرَٲطِ اْلسَّوِىِّ وَمَنِ اْهۡتَدَىٰ{١٣٥}
Ottoman Qur'an folio, Iran, circa 1700-1800 ce
اَفَلاٰ يَرَوْنَ اَلّٰا يَرجِعُ الَيِهْثِم قَوْلاً (٨٩) وَلاٰ يَمْلِكُ لَهُمْ ضَرّاً وَلٰا نَفْعاً وَلَقَدْ قٰالَ لَهُمْ هٰرُونُ مِنْ قَبْلُ يٰاقَوْمِ إِنَّٰمٰا فُتِنْتُم بِهِ وَاِنّ رَبَّكُمُ اقَبْلُ يٰا قَوْهِ إِنَّٰمٰا فُتِنْمٌُ بِهِ وَاِنَّ رَبَّكُمُ ألرَّحْمٰنُ فَاتَّبعِوُنٰى وَاَطٖيعُوا اَمْرٖى (٩٠) قٰا لُوالَنْ نَبْرَحَ عَلَيْهِ عٰكَ عٰكِفٖينَ حَتّىٰ يَرْجِعَ اِاَيْنٰا مُوسٰى (٩١) قٰا لَ يٰاهٰرُونُ مٰا مَنَعَكَ اِذْ رَاَيْتَهُمْ ضَلُّوا اَلّٰا تَتَّبِعَنِ اَفَعَصَيْتَ اَمْرٖى (٩٣) قٰا لَ يَاابْنَاُمَّ لٰاْ تَاخُذِْ نلْحِيَتٖىٰ وَلٰاَبِراْسٖى انِّىٖ خَثٰيتُ اَنْ تَقُولَ فَرَّفْتَ بَيْنَ بَنٖى اِسْرٰاَنٖلَ وَ اَمْ تَرْقُبْ قَوْلىٖ (٩٤) قٰالَ فَمٰا خَطْنُكَ يٰاسٰامِرِىُّ (٩٥) قٰا لَ بَصُر تُ بِهٰا لَمْ يَبْصُر وُاِ بِ فَقَبَضْتُ قَيْضَتً مِنْ اَ ثَرِ اْلرَّ سَوُلِ فَيَتَذْ تُهٰا وَكَذٰ لِكَ سَوَّ لَتْ لي نَفْس (٩٦) قٰلَ فَا ذْ هَبْ فَاِ نَّ لَكَ فِ اْلحَيٰوا نْ تَقوّ لَ لاٰ مِسٰآ سَ وا نَّ لَكَ مَوْ عِدًا لَنْ مُخْلَفَهُ وَا نْظُرْ الٰي الٰهِكِ الَّذي طَلْتَ عَلَيْهِ عٰا كِفًا لَمُخَّرِ فَتَّه ُ ثُمَّ لَنَثْسِفَنّهُ ِفيِ الَّيمِ لَسفًا (٩٧) انما الهكم الله الَّذٰ ي لاٰ اِلٰهَ الِّاٰ هُوَ وَسِعَ كُلَّ شَئٍ عْلِمًا (٩٨) كَذٰلِكَ نَقُّصُّ عَلَيْكَ مِنْ اَبْنٰا ءِمٰا قْدَ سَبَقَ وَقَدْ اتَيْتٰا كَ مِنْ لَدُ نّٰا ذِكْرَ اً (٩٩) مَنْ اَعْرَضَ عَنْهُ فَاِنَّهُ حَيْمِلُ يَوْم اَلْقِيٰمَةِ وِزْرًا خٰا لِدٖينَ فٖيهِ وَسٰآءَ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيٰمَةِ حْمِلًا (١٠١) يَوْمَ يُنْفَخُ فِى ٱلصُّورِ وَنَحْشُرُ ٱلمُجْرِمٖينَ يَوْمَئِذٍ زُزْقًا يَتَخٰافَتُونَ بَيْنَهُمْ اِنْ لَبِثْتُمْ اِلّٰا عَشْرًا (١٠٣) نَحْنُ اَعْلَمُ بِمٰا يَقُولُونَ اِذْ يَقُوُل اَمْثَلُهُمْ طَرٖيقَةً اِنْ لَبِثْتُمْ اِلّٰا يَوْمًا (١٠٤) وَيَسْـَٔلُونَكَ عَنِ الْجِبٰالِ فَقُلْ يَنْسِفُهٰا رَبّٖى نَسْفًا (١٠٥) فَيَذَرُهٰا قٰاعًا صَفْصَفًا لٰا تَرَىٰ فٖيهٰا عِوَجًا وَلٰا اَمْتًا (١٠٧) يَوْمَئِذٍ يَتَّيِعُونَ ٱلدّٰاعِىَ لٰا عِوَجَ لَهُ وَخَشَعَتِ ٱلاَصْوٰاتُ لِلرَّحْمٰنِ فَلٰا تَسْمَعُ اِلّٰا هَمْسًا (١٠٨) يَوْمَئِذٍ .لٰا تَنْفَعُ الْشّفٰا عَةُ اِلّٰا مَنْ اَزِنَ لَهُ ألَرحّمْٰنُ وَرَضِىَ لَهُ قَوْلاً (١٠٩) يَعْلَمُ مٰا بَيْنَ ايَدْطيْمِ وَمٰا خَلْفَ هُمْ وَلٰا يختُيطُوَنِ يَ عِلْماً (١١٠) وَعَنَتِا لْوُ جُوُهِ لْلَىِّ الْقَيّوُهِ وَقَدْخٰابَ مَنْحَمَلَ ظُلْماً (١١١) وَمَنْ هَ٤ْيِلْ مْن اَلءلصّٰا لحِٰاتِ وَهَوْ مِن فَلٰا جتَٰافُ ظُلْماً وَلٰا هَضْمً (١١٢) وَكَزٰلِكَ اَنْزَلْنٰاهُ قُرْ اٰناً عَرَبَيّاً وَصَرَّ فْناٰ فيِهِ مِنَ الْو عَيِد لَعَلَّهُمْ تَيّقُ نَاَ وْلحُيْدِثُ لَهُمْذِكْراً (١١٣) فَقَاْلَى الله اْلَملِكُ اْلحقُّ ولٰاَ تْعّْجَلْ بِاّلْقُرْٰنِ مِنْ قَبْلِ اَنْ يُقْضٰ اِلَيْكَ وَ حْيُهُ وَ قُلْ رِبَّ زِدٰ نزغلماَ